الاله كن تبارك و تعالى

الاله كن تبارك و تعالى

يا شمس من الرحمات و البر

مروؤة و نخوة و شهامة و عدل

روحك جميلة جمالها صفاتك

رحمة و بر و شفاء و صفح

منح و تقوى و علو و عفو

محبة و رقة و حنان و صدح

 قمر جليل ودود بالنبل

ضياء وضاء ضواء معطاء
شمس مزهرة بالرحمات و العفو
جنة بستانها أنوار من النبل
رقة و حنان و حب و صفح
عشق للانسانية و للاخاء ما بينا
باخلاص و جود و منح و صبر
ريحان ياسمين و فل و صرح
عالى و غالى نفيس بالعشق
وله يقين بصيرة و علم
ضياء وضاء ضواء معطاء
جليل كريم بالمعنى و للمغنى ليه عشق
أنواره حكم و مسابقة لكل مناضل يعشق
حب الجمال و الفن حب الكمال و الجود
أزهاره نور فى السما و سراج جميل على الأرض
بساتينه ضى الشجر سراج جميل بالنبل
ولهه جميل بالمعانى و عبره نور على نور
مرسى لكل عاشق للصبح للخير للتنور
آماله نشر الخير للبر للنبل للجود
تقوى و بكل نخوة خير للأراضين و بالزهر
أجيال على أجيال تتحاكى بالتنور
فارد ضلوعه شمس للنهار للمحبة للبوح
فارد عضامه نبل للبر للتقوى للنور
شمس و بالآيات حب بحب الجود
ورع من الجمال خير و نور فؤاد
عفو و فرح يندام للمنح للقوة للزود
نضال و كفاح ما بينا تاريخه من المعجزات
عشق دايم للرحمة و نور م الابتهالات
جليل و كريم ما بينا حبه عزف الآيات
نهار و نور و بينا عشق من الاعجازات
رحيم و مسالم جدا كريم بالمضويات
عاشق جمال فؤادنا و بالحب ليه حكايات
صبور حليم على انتكاستنا غفور تواب رحيم
رحمان جليل لكل معنى أشواقه بيها سيل
عادل موصول ما بينهم بالحب ليه تكريم
عزف السلام و الطيبة و الكرم و الحب الأصيل
ولهه ضياء ما بينا شمس تنور للغير
بفنه و بكماله و برقيه للأساطير
معشوق محبوب ضميرنا بالورد للجبين
غرامه عشق جنة معزوفها الضمير
تقى رحو بايمانه اكرامه نور كبير 
الاله لا شريك له
الشاعر اسلام المصرى

الاله يولية تبارك و تعالى

الاله يولية تبارك و تعالى

يا رب محب للمعانى و الفضائل

مهتم جدا بالمعادن و الطيبة

عليم بأسرار الكون و محيط بالميول

عارف شروخ الأزمات و بكل لون

عالم بأزمات البشر و رغباتهم

نعمك و هباتك على البرية مالهاش حدود

طيب و كريم جدا محب للكون

و بتحب مصر جدا و بكل شمول

بعطف و رحمة عالية و جود و عدل 

و باصرار على الزود

قيمك بولهك عالية ملهاش حدود

بتحب الجود و الكرم جواد و عادل

رحمان قدير جدا موصول بالجود

عالى و هادف ما بينا رحيم بالعود

بر و عدل و شافى و غالى موهوب

صاحب قدرة عالية فى الوجود

وهاب معطاء قوى و ليك جبروت

مسالم جدا و صبور و حليم و بجود

تحب الاسلام و لا تعشق غيره بجهود

حبيب للتصالح و السلام و التقوى

و عالى و غالى جدا همه المودة

رؤوف دايما وسط أحبابه راعى للمحبة

حبه الوله يداوينا زى دوا للرحمة

الاله لا شريك له

الشاعر اسلام المصرى

الاله يونية تبارك و تعالى

الاله يونية تبارك و تعالى

يا اله دايما محب للخير

بارادة و عزيمة و صبر و نضال

يا اله جواد بالرحمة و نورك عظيم أنوار

جمال و كمال و رقى و عظمة بالايثار

دايما حبيب للتقوى و للورع و للبار

كبير مقامك و على جبار

بعزيمة و حب و عدل  اصرار

مناضل نضالك فوحه ندا و ايثار

نصرة الحق ما بينا و بكل اجار

للحب للوله عاشق جبار

رصيدك للخلائق عطاء اجار

رحمة و رأفة و عشق للأبرار

جمالك عظيم ترانيمه الصفات

تقوى و يقين و بر و ابرار

و رقة و زهر و نخل و أشجار

شمس و نهار جميل و ستار

يستر المعايب و يضوى بالأسرار

ينادى على الحبايب من الأبرار

فى كل أذان ينادى بالعشق للأخيار

و يعادى كل ظالم بيظلم البرية

و بتوهب دايما نعمك بكل حب و حنان

و بتدارى دايما القسوة و بكل حنية

و بتجود دايما بالهبات للبرية

و بتعشق حكمك ليل و نهار سيار

تهادى بيها دايما الحب للأخيار

بتحب الخير لمصر وطن المعادن

و بتقابل دايما المحن بحب الفضائل

بتزيد فى حب مصر و بكل الشمائل

تضوى بنور و حق وبكل مبدأ و قيمة

و بتعدل دايما بينا بقيم ومبادىء و طيبة
الاله لا شريك له

الشاعر و الاعلامى اسلام المصرى

سورة الإخلاص مكرره 1000 مرة تفيد وحدانية الاله بكمال هيئته

رسالات الاسلام السماوية تفيد وحدانية الاله بالأسماء و الصفات بكمال هيئته

.................................................................

الاله لا شريك له

الله واحد

الاله واحد

لا اله الا الله

ما من اله الا الله

الدعاء

....................................................................

دعاء لااله الا الله بصوت احمد العجمي

الشيخ أحمد العجمي دعاء في قمة الروعة

سورة الطور أحمد العجمي

بسم الله الرحمن الرحيم

( وَالطُّورِ (1) وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ (2) فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ (3) وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ (4) وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ (5) وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ (6) إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ (7) مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ (8) يَوْمَ تَمُورُ السَّمَاءُ مَوْرًا (9) وَتَسِيرُ الْجِبَالُ سَيْرًا (10) فَوَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (11) الَّذِينَ هُمْ فِي خَوْضٍ يَلْعَبُونَ (12) يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلَى نَارِ جَهَنَّمَ دَعًّا (13) هَذِهِ النَّارُ الَّتِي كُنْتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ (14) أَفَسِحْرٌ هَذَا أَمْ أَنْتُمْ لَا تُبْصِرُونَ (15) اصْلَوْهَا فَاصْبِرُوا أَوْ لَا تَصْبِرُوا سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (16) إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ (17) فَاكِهِينَ بِمَا آَتَاهُمْ رَبُّهُمْ وَوَقَاهُمْ رَبُّهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (18) كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (19) مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ (20) وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ (21) وَأَمْدَدْنَاهُمْ بِفَاكِهَةٍ وَلَحْمٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ (22) يَتَنَازَعُونَ فِيهَا كَأْسًا لَا لَغْوٌ فِيهَا وَلَا تَأْثِيمٌ (23) وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ (24) وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ (25) قَالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ (26) فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ (27) إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ (28) فَذَكِّرْ فَمَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَلَا مَجْنُونٍ (29) أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ (30) قُلْ تَرَبَّصُوا فَإِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُتَرَبِّصِينَ (31) أَمْ تَأْمُرُهُمْ أَحْلَامُهُمْ بِهَذَا أَمْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ (32) أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَلْ لَا يُؤْمِنُونَ (33) فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ (34) أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ (35) أَمْ خَلَقُوا السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ بَل لَا يُوقِنُونَ (36) أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أَمْ هُمُ الْمُصيْطِرُونَ (37) أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ يَسْتَمِعُونَ فِيهِ فَلْيَأْتِ مُسْتَمِعُهُمْ بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ (38) أَمْ لَهُ الْبَنَاتُ وَلَكُمُ الْبَنُونَ (39) أَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُمْ مِنْ مَغْرَمٍ مُثْقَلُونَ (40) أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ (41) أَمْ يُرِيدُونَ كَيْدًا فَالَّذِينَ كَفَرُوا هُمُ الْمَكِيدُونَ (42) أَمْ لَهُمْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (43) وَإِنْ يَرَوْا كِسْفًا مِنَ السَّمَاءِ سَاقِطًا يَقُولُوا سَحَابٌ مَرْكُومٌ (44) فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ (45) يَوْمَ لَا يُغْنِي عَنْهُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ (46) وَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذَابًا دُونَ ذَلِكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (47) وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ (48) وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ (49))

صدق الله العظيم

احمد العجمي - سورة الذاريات كامله

بسم الله الرحمن الرحيم (وَالذَّارِيَاتِ ذَرْوًا (1) فَالْحَامِلَاتِ وِقْرًا (2) فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا (3) فَالْمُقَسِّمَاتِ أَمْرًا (4) إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِقٌ (5) وَإِنَّ الدِّينَ لَوَاقِعٌ (6) وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْحُبُكِ (7) إِنَّكُمْ لَفِي قَوْلٍ مُخْتَلِفٍ (8) يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ (9) قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ (10) الَّذِينَ هُمْ فِي غَمْرَةٍ سَاهُونَ (11) يَسْأَلُونَ أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ (12) يَوْمَ هُمْ عَلَى النَّارِ يُفْتَنُونَ (13) ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ (14) إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (15) آَخِذِينَ مَا آَتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ (16) كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ (17) وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (18) وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ (19) وَفِي الْأَرْضِ آَيَاتٌ لِلْمُوقِنِينَ (20) وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ (21) وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ (22) فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ (23) هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ (24) إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلَامًا قَالَ سَلَامٌ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ (25) فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ (26) فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ (27) فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لَا تَخَفْ وَبَشَّرُوهُ بِغُلَامٍ عَلِيمٍ (28) فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ (29) قَالُوا كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكِ إِنَّهُ هُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (30) قَالَ فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ (31) قَالُوا إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمٍ مُجْرِمِينَ (32) لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ طِينٍ (33) مُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُسْرِفِينَ (34) فَأَخْرَجْنَا مَنْ كَانَ فِيهَا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (35) فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ (36) وَتَرَكْنَا فِيهَا آَيَةً لِلَّذِينَ يَخَافُونَ الْعَذَابَ الْأَلِيمَ (37) وَفِي مُوسَى إِذْ أَرْسَلْنَاهُ إِلَى فِرْعَوْنَ بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ (38) فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ وَقَالَ سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ (39) فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ وَهُوَ مُلِيمٌ (40) وَفِي عَادٍ إِذْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الرِّيحَ الْعَقِيمَ (41) مَا تَذَرُ مِنْ شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ إِلَّا جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ (42) وَفِي ثَمُودَ إِذْ قِيلَ لَهُمْ تَمَتَّعُوا حَتَّى حِينٍ (43) فَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ وَهُمْ يَنْظُرُونَ (44) فَمَا اسْتَطَاعُوا مِنْ قِيَامٍ وَمَا كَانُوا مُنْتَصِرِينَ (45) وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ (46) وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ (47) وَالْأَرْضَ فَرَشْنَاهَا فَنِعْمَ الْمَاهِدُونَ (48) وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (49) فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ (50) وَلَا تَجْعَلُوا مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ (51) كَذَلِكَ مَا أَتَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا قَالُوا سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ (52) أَتَوَاصَوْا بِهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ (53) فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَمَا أَنْتَ بِمَلُومٍ (54) وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ (55) وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56) مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (57) إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (58) فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوبًا مِثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ فَلَا يَسْتَعْجِلُونِ (59) فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ يَوْمِهِمُ الَّذِي يُوعَدُونَ (60)) صدق الله العظيم

أهو ده اللى صار - ايمان البحر درويش

قصة عجيبة ~ لا مستحيل مع الله ~ قصة المرأة التي أبكت كل من سمعها فهل ستب...

إذا رأيت أنّ أبواب الأرض قد أُُغلقت أمامك درس للدكتور محمد راتب النابلسى

كيف تعالج نفسك بالقران الكريم للشيخ محمد راتب النابلسى