تنتشر فى ارجاء بلادنا شعارات و أراء تعبر عن بعض أطياف الشعب المصرى الطامحة لمستقبل مشرق بالأمل لمصر و المصريين يجدون فى هذه الأراء ملاذ لنا من التداعيات الرهيبة المتلاحقة نتاج الأثر الفاعل للثورة و التحول الكبير الذى ألقى بصداه فى الشارع المصرى
لقد أثمرت الثورة المصرية عن حالة انتعاش كبيرة لدى أبناء مصر خاصة هذا الزخم من الشباب الثائر الذى حمل على عاتقه الاصلاح و دعم الثورة المصرية بالالتفات الى جميع قضايانا المصيرية مؤججا بالحشد و المشاركة فى البناء بعد عهد بائد نال فيه المصريون الظلم و الاهمال و الانصياع لقادة رأى مغيبين للعقول همهم الأكبر جنى الاموال و سرقة المال العام و نشر الأكاذيب و تمرير السياسات التى من شأنها تدمير دولة و تكدير شعب استخفوا بعقله ناشدين خوف الرعية للصمت عازمين على نيل الثروة و جنى الأرباح و سرقتنا ليعيش الكثيرون طامحين لحلم البناء بدون حلم الذات سعيا للمزيد من التخريب لنجنى سراب أكدوه لننال اليأس و ينشد البائسون السعادة فى وطن غير مصرو يتوالى اتعاس الناس بالزيف و العمل بالليل و النهار دون تحقيق ما يتمناه المرء و من لم يعمل مات كمدا بألمه و فقره بينما يكسب الأخرون الملايين بدون كفاءة احتذاءا بفسدة العقول الطامحين لمزيد من الخراب بافساح الفرص لطالب المال قليل الذمة ليصبح هذا روتين نعيش ويلاته لينصاع الناس للقهر الاجتماعى و تمتد الايادى لافساد ما يبنيه العقلاء المحبون لوطنهم لنعيش بلا كرامة نساق كالبقر لصورة مزيفة يجسدوها كحقيقة و هو وهم زائل بصحوة الضمائر
ان أمل مصر هو تبديد فساد العقول طمعا فى اصلاح ما أفسده المذنبون من سيطرة على العقول حيث يقلد بعض أصحاب الطموح فاسدى الذمة المخربين للوصول للمكانة التى ترضيهم بعد يقين منهم بأن العبور للمستقبل قائم على الجنوح للفساد بركوب طائرة الأحلام لأفاق المكاسب الشخصية بكسح الشرفاء أو شرائهم للمزيد من الفساد و الخنوع لوأد مصر لحساب ألفين فرد من الاروقة لشطر مصر و الزج بها الى الهاوية فى مناخ يسوده تكميم الأفواه و صناعة وهم الاجادة و التطور و اغتصاب أحلام المواطن ذليل رغيف العيش و تخريب ما يقوم به الجادون من القادة لطمس عناء و كد اخيار و تصعيد أشرار الفرقة الحاشدون لكل آمر بالسوء صاين للفساد
و يأبى الوطنيون المؤمنون استمرار الفسدة فى فساد مصر ليثوروا و يزجوا بمن أفسد داخل السجون وتتم محاسبتهم على سوء عملهم باضرار شعب ثائر وجد ملاذه فى الثورة على الطغيان مؤكدة أخيارهذا الشعب أن انقاذ مصر عماده اصلاح العقول و تأصيل هذا المجتمع
لقد أثمرت الثورة المصرية عن حالة انتعاش كبيرة لدى أبناء مصر خاصة هذا الزخم من الشباب الثائر الذى حمل على عاتقه الاصلاح و دعم الثورة المصرية بالالتفات الى جميع قضايانا المصيرية مؤججا بالحشد و المشاركة فى البناء بعد عهد بائد نال فيه المصريون الظلم و الاهمال و الانصياع لقادة رأى مغيبين للعقول همهم الأكبر جنى الاموال و سرقة المال العام و نشر الأكاذيب و تمرير السياسات التى من شأنها تدمير دولة و تكدير شعب استخفوا بعقله ناشدين خوف الرعية للصمت عازمين على نيل الثروة و جنى الأرباح و سرقتنا ليعيش الكثيرون طامحين لحلم البناء بدون حلم الذات سعيا للمزيد من التخريب لنجنى سراب أكدوه لننال اليأس و ينشد البائسون السعادة فى وطن غير مصرو يتوالى اتعاس الناس بالزيف و العمل بالليل و النهار دون تحقيق ما يتمناه المرء و من لم يعمل مات كمدا بألمه و فقره بينما يكسب الأخرون الملايين بدون كفاءة احتذاءا بفسدة العقول الطامحين لمزيد من الخراب بافساح الفرص لطالب المال قليل الذمة ليصبح هذا روتين نعيش ويلاته لينصاع الناس للقهر الاجتماعى و تمتد الايادى لافساد ما يبنيه العقلاء المحبون لوطنهم لنعيش بلا كرامة نساق كالبقر لصورة مزيفة يجسدوها كحقيقة و هو وهم زائل بصحوة الضمائر
ان أمل مصر هو تبديد فساد العقول طمعا فى اصلاح ما أفسده المذنبون من سيطرة على العقول حيث يقلد بعض أصحاب الطموح فاسدى الذمة المخربين للوصول للمكانة التى ترضيهم بعد يقين منهم بأن العبور للمستقبل قائم على الجنوح للفساد بركوب طائرة الأحلام لأفاق المكاسب الشخصية بكسح الشرفاء أو شرائهم للمزيد من الفساد و الخنوع لوأد مصر لحساب ألفين فرد من الاروقة لشطر مصر و الزج بها الى الهاوية فى مناخ يسوده تكميم الأفواه و صناعة وهم الاجادة و التطور و اغتصاب أحلام المواطن ذليل رغيف العيش و تخريب ما يقوم به الجادون من القادة لطمس عناء و كد اخيار و تصعيد أشرار الفرقة الحاشدون لكل آمر بالسوء صاين للفساد
و يأبى الوطنيون المؤمنون استمرار الفسدة فى فساد مصر ليثوروا و يزجوا بمن أفسد داخل السجون وتتم محاسبتهم على سوء عملهم باضرار شعب ثائر وجد ملاذه فى الثورة على الطغيان مؤكدة أخيارهذا الشعب أن انقاذ مصر عماده اصلاح العقول و تأصيل هذا المجتمع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق